يعتقد كثير من ضعاف النفوس والجهلة أن الإنسان ينفع ويضر ويعطي ويمنع بعد موته ،وقد دلت الآثار الواردة عن المعصوم - عليه الصلاة والسلام - وفي محكم التنزيل أنه لا ضار ولا نافع ولا مانع ولا معطي الا الله وحده ،وأن من كانت له حاجة فليتجه بها إلى الخالق الرازق.