ما احوجنا ونحن على مرمى حجر من الإنتخابات الرئاسية المنتظرة في يونيو القادم في بلدنا إلى تحكيم معايير الجرح والتعديل على المترشحين السبعة؟ لتنخل المتطفيلين وقطع الطريق على المتهافتين من طالبي الترشح للمصب السامي المسكين من كل حدب وصوب.