من أهم و أصدق و أنبل و أنضج و أوفى و أوجز ، ما قرأت في حياتي عن قضية الحراطين في بلدنا ، كان ما كتبه السعد ولد لوليد في رسالته الأخيرة ، التي أظهر فيها بتميز الفرق بين المثقف و المتثاقف و بين الوطني و المرتزق و بين المناضل العنيد و العميل الرخيص ..