أتفهم مستوى الإحباط العام، فله مبرراته الموضوعية، لكن، لا ينبغي أن تدفعنا عدم فعالية النظام القائم، وعدم وجود آفاق للتغيير، إلى أن نتمنى الأسوأ، والأسوأ هو انقلاب عسكري