كلما مررت بتلك القرية الوادعة أو قرأت قصة حزينة أو شاهدتها ,تذكرت مأساة الطفلة فاطمة وشقيقها مصطفى..لذلك أحب أن أعيد نشر قصتهما علّها تخفف عني ما أشعر به من حزن وألم بسبب مأساتهما ,كان الله في عونهما. ...........................