تفاعل ناشطون في فرنسا على نطاق واسع، مع شهادة "مفزعة" قدمتها ممرضة عائدة من قطاع غزة، حيث قدمت الخدمات الطبية خلال العدوان الوحشي الذي أدى إلى استشهاد أكثر من 27 ألف فلسطيني.