باشر رجال القبائل من"شيوخ" ووجهاء وأطر سامين ورجال أعمال تنظيم الاجتماعات واللقاءات القبلية في كل ركن بهذه الولاية استشعارا بقرب الاستحقاق الرئاسي وبدأ ذلك من مدينة كيفه بأكثر الطرق صخبا وتجردا من أي لبوس مدني.