عندما يشرع الجراح في عملية جراحية، يكون لديه فكرة كافية عن الحالة التي بين يديه، وعن الجزء المطلوب إزالته. أما أن يفتح بطن المريض ولا يعرف تحديد الجزء المطلوب استئصاله، فهذه قصة أقرب إلى الخيال، ولكنها للأسف حدثت مع أحد المرضى في أمريكا.