يقال انه ذات ليلة شتوية وجد بيجل ولدحميد في صالونه رجلا لايعرفه ينتظره ، سلّم عليه ممازحا " البيظاني أنت اخبارك ذا الوقت افداري " ، فأبلغه بأنه عسكري سابق ، فصله ولد الطائع متهما إيّاه بانتمائه لحزب البعث ، وأنه يعيل عيالا ، و " جئتك لتشتري لي سيارة انتكسي بها ، وكل شهر سأدفع لك ماأستطيع حتى يكتم