أصدرت مؤسسة "هيرتاج فاونديشن"، تقيما وصفت فيه الجيش الأميركي بأنه "قد لا يكون قادرا على تحقيق انتصارات في الحروب"، معتبرة أنه يتراجع مقارنةً بنظيريه الصيني والروسي.