ذكرت مصادر أمنية لصحيفة تقدمي المستقلة أن مفوضية الجرائم الاقتصادية قامت البارحة باستدعاء الفاشنيستا أسماء كان للتحقيق معها حول معلومات تم الحصول عليها تؤكد شراء أسماء كان لمنزل من ليلى ابنة الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بما قيمته 180 مليون أوقية.