في واقعة غريبة ومرعبة، دفنت سيدة مصرية على قيد الحياة في محافظة الشرقية بعد أن شخص وفاتها أطباء في مستشفى فاقوس، رغم دخولها في غيبوبة "لم يعلموا بها".
الطفلة التي قتلت والدها ,لم تقتله بإطلاق النار عليه من سلاح أو بتوجيه طعنات مميتة له ,وانما قتلته بفعلتها الشنيعة التي تجاوزت كل الحدود المألوفة في مجتمع محافظ وطعنته في مقتل.