بعد ما يزيد على خمسة وعشرين عاما وهو يتنقل بين المدارس والاعداديات والثانويات والجامعة والكليات ومراكز التكوين والتدريب ، حيث جاب معظم الدولة الحديثة ، ليحصل عل أعلى الشهادات العلمية في مجاله العلمي الذي اختاره ،
يعود إلى بلده ومسقط راسه لطلب بركة شيخه الذي لم يخرج يوما عن حدود القرية والذي لم يكن له حظ من المعرفة ولا العلم بل ورث عن جده مكانة تقليدية لم يبذل اي مجهود فيها .
الفنان المبدع / خالد مولاي إدريس