ذات مرة تسرى الشاعر و الأديب محمد ولد أبنو بامرأة في الحي تسمى _ عيشَ _ و كانت من العادة أن تكتم و من ذلك سميت السرية ، و كان هناك شباب من ضمنهم محمد الحسن غريمه اللدود و كانوا أصغر منه سنا و يتسامرون عند خباء عيشَ فيمنع ذلك محمد من القدوم حتى وقت متأخر ، فخاطب عيشَ