أفتى العلامة الشيخ/ محمد الحسن ولد الددو ـ حفظه الله ـ بجواز صلاة الجمعة لِمن تجب عليهم في بيوتهم ,وذلك إما عن طريق سماع الامام مباشرة عبر مكبرات الصوت ,أو بواسطة الاذاعة والتلفزة.
قول الشيخ الددو حفظه الله إنه لا يعلم أحدا أعلم من الشيخ عدود رحمه الله يوم وفاته.
وحين تعرض الشيخ محمد سالم لمرضه الشديد نظم أبياتاً أوصى أبناءه وتلاميذه بعدةّ وصايا، ومنها أنه وصاهم بأخذ العلم عن الشيخ محمد الحسن #الددو، وأن يقتدوا به هدياً وسمتاً، حيث قال:
أجاب الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال أحد المواطنين، والذي قال "ما حكم المرأة التي قلبها ليس مع زوجها وهل الطلاق أفضل في هذه الحالة في وجود أبناء"، وذلك خلال مقطع فيديو نشرته الصفحة الرسمية للدار على موقع "يوتيوب".وقال "ممدوح"، إن
في تسجيل منسوب الى العلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو , قال فيه إن كل مَن سبّ الله أو رسوله فجزاؤه القتل في المذهب المالكي ,لكن منهم مَن أفتى باستتابته ثم قتله حتى يأمن عذاب النار ومنهم مَن قال إنه لا يستتاب بل يقتل حدا.
رغم ظروفه الصحية ومتابعته لعلاج متصل في تركيا حرص العلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو على اقتطاع أيام من رمضان ليكون بيننا هنا موجها ومعلما ومرشدا.
لقد أبانت زيارة الشيخ هذه عن خلاصات تستحق التوقف :