عبرت محامية الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز عن قلقها على حياه موكلها، وإن مساعيها الرامية قبل أسابيع إلى تأمين اللجوء السياسى له فى بلد آخر، كانت من باب البحث عن مخرج لموكلها ، ليتمكن من العلاج فى المراكز الصحية التى يختارها، وليست تلك التى تملى عليه من السلطات الموريتانية.
قال السياسي أحمد بن هارون في تدوينة نشرها على صفحته على الفيسبوك إن "الديمقراطية الموريتانية كذبة مؤسسة - عمليا - على حق التنافس على أقل من ثلث المناصب التمثيلية".