تعرض مراهق في السادسة عشر من عمره يدعى احمد مولاي بادية لعملية قتل باستخدام السلاح الأبيض على يد مجرم تمكن من الاختفاء،وذلك قرب المستشفى العسكري بمقاطعة لكصر،وحسب مصدر عائلي فإن الضحية قد تلقى ثلاث طعنات بسكين اثنتان منها في منطقة القلب فارق على إثرها الحياة..
يقول أحدهم، سألت عمي العازب عن سبب بقائه “عازبا” و قد بلغ الأربعين..
فقال:
“كنت شديد الرغبة في الزواج وأنا في منتصف العشرينات وذلك لأني أحببت ابنة خالي حبا شديدا فطلبت من والدتي خطبتها فَعَلِمتُ بأن أمي أرضعتها حتى شبعت فلم تعد تجوز لي سوى أن تكون أختا لي.
لاحظ العديد من المراقبين للشأن الموريتاني، أن تعيين المخطار ولد اجاي وزيرا أول قد أضاف مسؤوليات جديدة لولاية لبراكنه، خصوصا وأن بعض المنحدرين منها يتولون قيادة هيئات دستورية.