كتبت المحامية اللبنانية على صفحتها: تترسّخ قناعتنا أنّ جهات نافذة في السلطة لا تعرف ماذا في قضية رئيس_جمهورية موريتانيا السابق محمد_ولد_عبدالعزيز سوى ما قرأته في ظاهر أسطر "قرار الإحالة"، وما شُنّ حوله زوراً وبهتاناً في الإعلام، أو ما يُوسوس لها من هنا او هناك.<
الخيانة عموما ،والخيانة الزوجية خصوصا موجودة منذ القدم ولها أشكال عديدة وألوان فريدة ،ولا يكاد يخلو زمان ولا مكان من أحد أنواعها ،أما قضية زواج الزوج بامرأة ثانية أو ثالثة ،سرا أو علانية فحدث ولا حرج ،وغالبا ما يتم كشفها في النهاية.
علمت مصادر موقع "بنشّاب" الخاصة أن الجلسة القادمة لمحاكمة الرئيس محمد ولد عبد العزيز سيحرم الجمهور من حضورها دون معرفة الأسباب، وإن كان عامل الخشية من سماع ردود الرئيس هو السبب الوارد، إذ تريد السلطة التنفيذية لكلام الرجل أن يظل حبيس جدران القاعة التي يحاكم فيها، وهذا ما يفسر الإقدام على هذه الخط
وجه محرك البحث "غوغل"، تنبيها عاجلا إلى المليارات من مستخدمي متصفح "كروم"، داعيا إياهم لأن يقوموا بخطوة تحصين من أجل حماية أنفسهم في مدة لا تزيد عن 60 ثانية.
هناك قصة ممتعة عن جحا وابنه عندما أنذره من أن يضيع المال وهو عائد من السوق. أنذره ثم صفعه على وجهه بقوة.. ولما تساءل الناس: لماذا تصفعه وهو لم يضيع المال بعد؟.. قال لهم: لو صفعته بعد ضياع المال فلن أستفيد شيئاً، أما بهذه الطريقة فهو لن يضيع المال أبداً لأنه جرب ألم الصفعة.