أفرجت السلطات البارحة عن الوزيرين السابقين سيدنا عالي ولد محمد خونه و محمد ولد جبريل و ذلك بعد حوالي 10أيام من التوقيف
و وجهت الشرطة تهما تتعلق بالتحضير لأعمال شغب بالتزامن مع إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية
و سبق لوزارة الداخلية أن أعلنت عن الإفراج عن جميع المشاركين في الأحداث التي أعقبت إعلان النتائج مبررة ذلك الاجراء أنه يدخل في إطار جو التهدئة والصفح.