ما يزال موضوع مقتل المرحوم عمر جوب يشوبه بعض الغموض ،بحيث لم يصدر بيان رسمي من جهة مأذونة تُبين من خلاله ملابسات الوفاة وكيفية حدوثها.
لذلك ما تزال التكهنات والتخمينات هي السائدة.
وتظهر وثائق قديمة تم نشرها من قبل مواقع التواصل الاجتماعي وبعض الصحف أن الراحل كانت لديه سوابق عدلية قبل سنوات خضع على إثرها للتحقيق.