ما يزال موضوع مقتل المرحوم عمر جوب يشوبه بعض الغموض ،بحيث لم يصدر بيان رسمي من جهة مأذونة تُبين من خلاله ملابسات الوفاة وكيفية حدوثها. لذلك ما تزال التكهنات والتخمينات هي السائدة.