أحمد باب أعلية
الرجل الناجح في عمله بقدراته الخلاقة.
لاشك ان احمد باب اعلية، هو الإطار المنيز الكفؤ في سيرته المهنية الطويلة نتيجة تجربته المثالية في مجال المال والأعمال.حيث أدار في سابق عهده العديد من المؤسسات ذات الصبغة التجارية وقد ترك في تلك المؤسسات بصماته الماثلة للعيان من حيث البنى البنى التحية والخطط الأستراتيجية الفريدة من نوعها.وكان آخر تجربة لهذا الإداري الناجح هو ريئس غرفة التجارة والصناعة والزراعة الموريتانية.فقد شمر عن سواعد الجد وقام ببناء مقر الغرفة وطور من واجهتها الخارجية اللامعة العاكسة بضوءها المشع على ساحة الحرية قرب رئاسة الجمهورية.كما جلب بكفاءته وحسن سلوكه العديد من الأستثمارات الأجنبية مما جعله يتبوأ الصدارة والريادة
في رئاسته للغرف التجارية لدول الساحل والصحراء. ولازال احمد باب الناجح يبذل جهوده المضنية في سبيل رفعة بلده ورفاهية شعبه كما عرف عنه مؤازرة المظلومين والضعفاء في احلك الظروف والأزمات
.إلى جانب ذلك كله فقد عرف احمد باب ولد اعلية على نطاق واسع بالكرم والسخاء دون ان تدري شماله ما منحته يمينه السخية.من خير جزيل في ظلمة الليل المدلهم دون ان ينسى مايستحقه
ذوي القربى من معروفه وعطاءاته المتكررة الجزيلة.
راجيا من الله العلي القدير ان يمد في عمره وان يلهمه السعادة في الدنيا وحسن الخاتمة في الآخرة.وماذلك على الله بعزيز..
الوجيه لحبيب صمب السباعي..