.gif)
أفاد مصدر إعلامي ان وزيرا موريتانيا تمكن من اغراء أسرة بالمال ليتزوج ابنتهم القاصر التي تبلغ من العمر 15 سنة.
ونشر موقع اخبار الوطن القصة المثيرة تحت العنوان التالي :
وزير يتزوج بنت حارس والأخير يشتري منزلا في الصكوك…
وفي تفاصيل القصة أن حارس منزل قيد الإنجاز كان يسكن في كوخ متواضع ومعه زوجته وبانته الثلاث ,وفي يوم من الأيام شاهد الوزير بنت الحارس وهي تجمع بقايا الطعام لعلف الغنم ,فجن جنونه ,حيث كانت فاتنة جدا.
فكر الوزير في طريقة يتمكن بها من الزواج سرا بتلك الفتاة.
وفي أحد الايام التقى صدفة بزوجة الحارس وسألها عنه : اقالت في النهار يعمل حمال مع التجار فطلب منها رقمه.
وكلف شخصا مقربا منه بالتنسيق مع الحارس في طريقة زواجه بابنته.
اتصل الشخص بالحارس و عرض عليه العمل براتب مغرٍ في منتزه للوزير خارج العاصمة مع توفير السكن
فقبل الحارس وانتقل مع أسرته إلى منتزه الوزير وتغيرت أحوال الاسرة ماديا ومعنويا…
وفي العطلة الصيفية غادرت زوجة الوزير ومعها جميع أفراد العائلة البلاد لقضاء العطلة في اسبانيا ,حيث كانت فرصة للوزير ليخطب بنت الحارس الذي لم يمانع.
ومن اجمل رضى الاسرة ,قال لوالد الفتاة : انا اعرف شرع الله وكجوب العدل بين الزوجات ولن أقبل ان تظل زوجتي الجديدة في كوخ كما يفعل الكثير من الموريتانيين..."لا” سأشتري لكم منزلا في حي الصكوك وأتحمل تكاليف النفقة.
وبالفعل تحول الحارس من كوخ بسيط إلى منزل فخم اشتراه الوزير بعشرات الملايين.
فسبحان مغير الاحوال!!
عن/ صوت
.jpg)
