المجلس الاعلى للشباب، عنوان للإستياء, و العمل الباهت و لا مكاسب.....

اثنين, 31/08/2020 - 10:47

الجواهر / : تشهد منصات التواصل الاجتماعي حملات اعلامية ضد ما يسمى بالمجلس الأعلى للشباب حيث تقلل الفيئات العمرية المختلفة للشباب من انجازات هذا المجلس لصالحهم 

ويرون ان حضوره خلال التحربةةالماضية كان باهتا ولم يسجل اي مكسب او قيمة من شانها ان تترجم طموح الشباب الى المشاركة في بناء الوطن وتمكينه من ايجاد الآليات الكفيلة بحضوره في صياغة القرار التنموي وتسهيل قابلية حصوله على العمل وفرص التكوين والتدريب والاندماج...

واعتبر البعض ان المجلس اخفق في ان يقدم الاستشارة الناصحة لصانع القرار كما لم يتمكن من التواصل مع الشباب انفسهم لمعرفة انشغالاتهم..

وتكررت المطالب باعادة النظر في هذا المجلس والذي يثقل كاهل ميزانيةالدولة برواتب فلكية وامتيازات لالزوم لها في نظرهم...

كما يجمع البعض الى ان حان الوقت لاعادةةصياغته لانه امتداد للبرامج الشعبوية والعبثية للحقبةالماضية..

  

         

بحث