ما تشهد الساحة حاليا ليس مجرد مخاض عسير لواجهة وطن طال مكثه في رحم المعاناة والألم بل هو ارهاصات مشروع يحاكم نفسه في العلن و امام اعين الجميع وخاصة تلك العيون التي عايشت الظلام في كنف الجمهورية ، فتكنولوجيا العالم وثقت من تناقضات النخبة السياسية ما ناء به كاهل الوطن وعجت به يوميات الاهالي سخرية و
انطلق مع عائلته بعد أن اجتاحت أرضها أرتال من المستوطنين القادمين إلى الصحراء الغربية من المغرب الأقصى وتعاورها جيشا طرفين من أطراف اتفاقية مدريد في منتصف سبعينيات القرن المنصرم وهو مايزال طفلا غضا.
اليوم عرفنا المهمة التى كلف بها عبد الفتاح ول اعبيدنه والمتمثلة فى الاستماتة فى الدفاع عن وزير الداخلية وشقيقه .كان سيكون أكثر اقناعا لو استطاع ضحض الوقائع التى نسبها لهم الرئيس السابق أما ان يتفنن فى تزكيتهما فلا يلام هو و نظراؤه فى ذلك حيث انهم مطالبون بالقيام بالمهمة التى كلفهم بها وزير الثقاف
انتقد رئيس مجلس توجيه و متابعة الهيئة الوطنية لمحاربة الاتجار بالبشر و تهريب المهاجرين، ابراهيم ولد بلال، تعامل وزير التعليم العالي مع قضية الطالب الممنوع من المنحة في داكار.
وقال ولد بلال، في تدوينة على صفحته في الموقع الاجتماعي فيسبوك، ما نصه:
تم نشر هذه التدوينة منذ حوالي 40 يوما بمناسبة ذكرى عيد الاستقلال الثاني والستين ، لكن أسلوبها الأخاذ وجمالها باقيان ما بقي دوران الليل والنهار ،لذلك يشرفنا أن ننشرها على صفحات موقعنا.