لا يغادر مخيلة اهل بلاد الرافدين ما فعله تنظيم داعش الارهابي من جرائم وفضائح ما بين عامي 2014 - 2018 , حتى تم القضاء عليه عسكريا ببركة فتوى المرجعية الصالحة بالجهاد الكفائي, والتي انقذت العراق من خطر ابتلاعه من قبل التكفيريين والدواعش والعفالقة, ولهذا يحتاج الامر للكتابة والبحث, فالدرس المس
مَنحُ مَنجَمٍ للمواطن الشيخ الرضا هو خيانة عُظمى وسرِقةُ مالٍ عامٍ يستوي في إثمها من أعطَى ومن أخَذ؛ وهي حالٌ تَصدُق فيها المقولة الشهيرة "عطاء من لايملك لمن لا يستحق"!
بلغ النهبُ الممنهج والفسادُ مرحلة من الوقاحة لانظير لها؛ بمناسبة الاستقلال تتم إعادة طلاء الأرصفة وتوضيح خطوط المسارات على شوارع معيّنة في جمهورية تفرغ زينه (طبعا 8 مقاطعات الأخرى من العاصمة لا أحد يهتم لها)
ويتم ردمُ بعض الحُفر الكبيرة بشكل خشِن جدا وغير متناسق
استغرق سفرنا إلى روصو نحو يومين على متْن سفينة "ابن المقداد". وهي سفينة أخذت إسمها من كبير المترجمين الفوريين (أملاژ) "ابن المقداد سيك" المعروف لدى الموريتانيين بأدبه وكرمه؛ سفينة في غاية الجمال و الأناقة.
كان رجل الأعمال محمد بوعماتو منذ نعومة اظافره ولازال كذلك في خدمة الوطن من خلال اعماله التجارية الناجحة ومبادراته الخيرية الدأوبة.فقد سخر هذا الرجل جميع جهوده المضنية من اجل خدمة الوطن ورفعة المواطن .فقد ساهم بإمكانياته المالية في امتصاص البطالة من خلال مؤسساته التجارية كما ساهم في الدورة الإقتصا