في عام 2013، قرر المسؤولون ببلدية ليستيجارفي، التي تعد واحدة من أصغر البلديات في فنلندا، أن يتخذوا خطوات جادة للتصدي لظاهرة تراجع معدلات المواليد والانكماش السكاني بهذه البلدة، التي لم يولد فيها إلا طفل واحد في العام الذي يسبقه.
يعيش آلاف الموريتانيين في ظروف سيئة ,بعد أن أصبحوا مهددين بالموت عطشا في أقاصي ولاية تيرس الزمور ومهامهها وصحاريها المترامية الاطراف ,في هذا الوقت من فصل الصيف المميت.