الطفلة التي قتلت والدها ,لم تقتله بإطلاق النار عليه من سلاح أو بتوجيه طعنات مميتة له ,وانما قتلته بفعلتها الشنيعة التي تجاوزت كل الحدود المألوفة في مجتمع محافظ وطعنته في مقتل.
روتْ مصادر ثقة لموقع "الجواهر" أن رجلا موريتانيا في خريف العمر أقسم بأنه لم يترك لفظا من ألفاظ الطلاق الا واستعمله مع زوجاته الخمسة والعشرين باستثناء لفظ واحد يود أن يقوله قبل أن يموت(فيه منو لغبَه مزال) ,وإن كان في عمره بقية فسوف ينفذ رغبته بعد أن يطلق زوجته الحالية ويتزوج مرة أخرى.