سلم حمود على الفنانة وأخبرها بأنه كان سيتصل بها لوداعها إلا انه نسيَ هاتفه مغلقا ، فأجابته متى ستذهب ؟ قال : لقد ذهبتُ بالفعل ، لكني مازلت عند محطة الوقود الاخيرة "بتنويش" للتزود بالبنزين.