لا يمكن تصديق ،،النتن،، ياهو في أقواله ولا في أفعاله ،لأنه جُبل على الكذب ومحاولة دق الأسافين بين الدول العربية ،حكاما وشعوبا ،ومن الممكن جدا والمعقول أن تكون هذه واحدة من ألاعيبه وأكاذيبه ،فليس من المنطقي أن تكون هذه الدول التي ذكرها بالاسم مساندة له.