يقول أحدهم، سألت عمي العازب عن سبب بقائه “عازبا” و قد بلغ الأربعين..
فقال:
“كنت شديد الرغبة في الزواج وأنا في منتصف العشرينات وذلك لأني أحببت ابنة خالي حبا شديدا فطلبت من والدتي خطبتها فَعَلِمتُ بأن أمي أرضعتها حتى شبعت فلم تعد تجوز لي سوى أن تكون أختا لي.