الغلظة في الله
وعندما رأيته يختال وهو يقتحم عليهم صياصيهم التي يُظاهرون فيها علينا من قبلُ كتبتُ لهم:
1. إنّك عندما تكون معتزّاً بالله مقبلاً عليه ومقاتلاً في سبيله غير مكترث بالناس فإن خيلاءك على العدوّ عبادة، واحتقارك لهم شريعة مستثناة، ومراغمتك لهم صدّيقيّة محمودة.