حين يصفنا مرتزق مأجور (يتسكع بين الأرصفة الغربية بحثا عمن يشتري إساءة إلى العرب و المسلمين) ، بالآبارتايد ، جاهلا أن الآبارتايد من صنع الغرب و أن كل الإبادات الجماعية من الهنود الحمر إلى غزة ، من صنع الغرب و أن أسواق النخاسة في القارة من صنع الغرب ، نتساءل فقط ماذا يحرجنا في أن يحول ابيرام نفسه إ