في إجراء غير مسبوق من مسؤول سام في الدولة، قام وزير التهذيب وإصلاح النظام التعليمي، المختار ولد داهي، بسحب ابنيه من المدرسة الفرنسية وتسجيلهما في المدرسة الجمهورية رغم أن مستواهما التعليمي يسمح لهما بالدراسة في التعليم الحر.