يقول أحد الأخوة : كنت في عزاء إحدى الأسر، وجلست أواسيهم وأصبرهم وأدعو لميتهم بالرحمة والمغفرة .
فقام الشايب أبو الميت رحمه الله، وجلس بجانبي، وأمسك بيدي، وقال لي :
يا ولدي، هذا ظلم اقترفته قبل ثلاثين عاماً وما زلت أحصد عقوبته وويلاته ومصائبه إلى يومي هذا !!