يمكننا القول بأن بيرام ليس بدعا فيما قال ،بل انه يحذو حذو الكثير من السياسيين في البلد الذين يبدلون أقوالهم وجلودهم حسب أهوائهم ومصالحهم الضيقة ،فإن رضوا كان لهم رأي وإن سخطوا كان لهم رأي آخر.