جريمة بشعة شهدتها إحدى قرى مدينة الزقازيق في محافظة الشرقية المصرية، فبينما كانت مساجد القرية ممتلئة عن آخرها في ليلة السابع والعشرين من رمضان الماضي، ومعظم الأهالي يتضرعون إلى الله بالدعاء، كانت "فريدة" تخبئ عشيقها "صديق زوجها" في شرفة المنزل انتظارا لمجيئ زوجها من الصلاة والتخلص منه.