تزوج رجل إسمه أحمدْ من موظفة تعمل رئيسةَ مصلحة في وزارة المالية واتفق معها على أن تدفع هي إيجار البيت الواقع في تفرغ زينة نتيجة لظروفه السيئة، أما باقي المصروفات فسيتولى هو دفعَها.
روى أحد الثقات انه في ذات ليلة من سنة ماضية كانت هناك فتاة وزوجها وأبناؤهما في زيارة عائلية من أجل قضاء سهرة في منزل شقيقها أحمد في ثاني أيام العيد، وكان الوقت قد تأخر كثيراً وهذه الليلة بالذات شديدة البرودة والسماء ملبدة بالغيوم وعلي وشك ان يهطل مطر غزير، فطلب أحمد من أخته وزوجها أن يبيتا هذه ال