منذ ما قبل انطلاق الحملة الرسمية ,وكل التوقعات كانت تشير إلى تأرجح الكفة لصالح غزواني أحيانا ولِولد بوبكر أحيانا أخرى ,وكانت استطلاعات الرأي تعطي التفوق مرة لهذا وتارة لذك ,بينما أكدت معطيات وأدلة أخرى على استحالة حسم أيٍّ من المترشحَيْن النتيجة من الشوط الاول ,وأن اللجوء لشوطٍ ثانٍ لا