في مقال سابق عن متاهات المصلحة والوطنية خلصنا الي إشكال هل نحن مستعدون؟ولكن وماطبيعة ذلك الاستعداد؟
والاجابة علي كل هذه الاستشكالات يجب أن ننطلق من مسلمات وهل نرضخ لها ام ستطغى دائما تلك الأنا المقصية الأنانية والتي ستشتري كل بضائع الشيطان وتروجها في سوق الكراهية والخلاصة كما نشاهدها.