تعهد السيد محمد أحمد سالم ولد اتويف بتوفير 214 وشاحا ووساما لصالح العمد الموريتانيين ودفع اسعارهم البالغة 7 ملايين وثمانمائة ألف أوقية قديمة فقط ،وذلك بشرط إعادة مبلغ 200 مليون أوقية للخزينة العامة للدولة ،وهو المبلغ الذي تم دفعه من ميزانية الشعب الموريتاني كثمن لصفقة تراضٍ مُنحت لأحد الاشخاص&nbs
قالت السفارة الأمريكية في نواكشوط، إنه ابتداء من 30 من مايو الجاري، سيبدأ اعتماد التكلفة الجديدة (185 دولارا)،مشيرة إلى أنه يشمل "جميع المتقدمين تقريبًا في نواكشوط".
في غمرة الأزمة الإنسانية التي يعيشها سكان منطقة الترحيل بعد يومين من فقد الطفل سيد أحمد؛ الذي هز اختفاؤه المحير سكان موريتانيا كلها ،حلّت منسقة حملة حزب الإنصاف بتوجنين الوزيرة صفية بنت انتهاه في المنطقة لتنعش أمسية سياسية ضنت فيها بكلمة تعاطف أو تحسيس بأزمة الطفل الفقيد.
في مقابلة صحفية أجريت معه مؤخرا، تحدث الرئيس السابق اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات، محمد فال بلال، عن الموانع الدستورية التي تحول دون تولي رئيس الجمهورية منصبا قياديا في أي حزب سياسي، أو عضوية أي من هيئاته القيادية.