تعهد السيد محمد أحمد سالم ولد اتويف بتوفير 214 وشاحا ووساما لصالح العمد الموريتانيين ودفع اسعارهم البالغة 7 ملايين وثمانمائة ألف أوقية قديمة فقط ،وذلك بشرط إعادة مبلغ 200 مليون أوقية للخزينة العامة للدولة ،وهو المبلغ الذي تم دفعه من ميزانية الشعب الموريتاني كثمن لصفقة تراضٍ مُنحت لأحد الاشخاص مقابل توفير هذا العدد من الاوشحة.
والفرق شاسع جدا ،مما يبين حجم الفساد والنهب لأموال هذا الشعب الفقير المطحون.
جاء ذلك في تدوينة لولد اتويف على صفحته في الفيسبوك قال فيها :