أعلنت اليوم منظمة "هيومن رايتس ووتش" في بلاغ على موقعها الإلكتروني، أنه بداية من 19 فبراير الجاري، تشارك 52 دولة و3 منظمات دولية في جلسات الاستماع الشفهية، وهو عدد أكبر من أي قضية أخرى منذ بدأت أعلى محكمة في العالم عملها في عام 1946.

دخلت الازمة السنغالية نفقا مظلما على ماهى عليه،بعد تدخل المجلس الدستورى والغائه قرار الرئيس ماكى صال.

وكان المجلس الدستورى هو اول من اشعل فتيل الازمة وولع فيها النار ، وها قد اضاف زيتا جديدا عليها.

علمت صحيفة الحرية نت، من مصادر خاصة أن تعاونا بين السلطات الأمنية والعسكرية مكن من إلقاء القبض على العنصر المشتبه بانتسابه لتنظيم الدولة الإسلامية داعش، والذي قيل انه تمكن من الدخول إلى الأراضي الموريتانية.

أمس كان لي موعد مع قطعة من ‘الحياة’ في مستشفى الأنكولوجيا حيث ذهبت لملاقاة زميلي د. جدو في أمر يتعلق بملف إحدى مريضاتي…

وصلت حوالي الثانية عشر زوالا، و كانت أمامي بقية طابور بدأ منذ ساعات الصباح الأولى. و بقية هذا الطابور إمرأة واحدة فقط…

لا يبدو أن مشاكل فرنسا في إفريقيا في طريقها للحل، بل تزداد صعوبة، فباريس التي تلقت ضربات كبيرة بخروجها العسكري من مالي وبوركينا فاسو والنيجر وإغلاق سفاراتها وتراجع نفوذها السياسي، باتت تواجه أزمة ذات جانب اقتصادي، حيث تنوي الدول الثلاث التي أعلنت خروجها من مجموعة "إيكواس"، نيتها العمل على تبني عم

سكان مدينة لعيون عاصمة ولاية الحوض الغربي استقبالا شعبيا حاشدا للفريق المتقاعد مسقارو ولد اقويزي عند مدخل المدينة.

وقد اصطف الساكنة في صفوف طويلة لمصافحة ولد اقوزيزي والتعبير عن فرحتهم لزيارته لمسقط راسه على رأس وفد من الأطر وانصاره على مستوى الولاية.

ورد في بعض وكالات الانباء أن هذه التي تتحدث في الفيديو ليست إعلامية وإنما وزيرة في الحكومة الإسرائيلية.

ومهما يكن الامر ،فلا نكاد نصدق أن إمارات زايد الخير ،الامارات التي يضرب المثل بمواقفها الداعمة للقضايا العربية والاسلامية يمكن أن تكون سكينا في خاصرة الامة..

أعرب وزير البترول ، الناطق باسم الحكومة ، الناني ولد اشروقة ، عن خشية موريتانيا من أن تصبح بلد إقامة للمهاجرين بعد أن كانت منطقة عبور لهم.

تحقق الشرطة في مكتب القصر بولاية نواكشوط الجنوبية في بلاغ عن إختفاء فتاة من منزل اسرتها قبل ثلاثة ايام من تاربخ البلاغ الذي قدمه والدها أمام الشرطة.

وحسب مصدر الحوادث فإن الفتاة ظهرت بعد البلاغ بساعات حيث عادت الى منزل أسرتها التي اقتادتها الى الشرطة في المكتب.