شهدت الساعات القليلة الماضية حوادث عدة مُنيّ خلالها الجيش الإسرائيلي بخسائر بسبب أخطاء فنية أو عملياتية أو نيران صديقة خلال العمليات في قطاع غزة، ليصبح الجيش كمن يطلق النار على قدميه رغم تمتعه بتكنولوجيا متقدمة للغاية.
سلم المندوب العام للتضامن الوطني ومكافحة الإقصاء (تآزر)، حمود ولد امحمد، لوزيرة الصحة الناها بنت مكناس، اليوم الجمعة، بمقاطعة الميناء، “مجمعا طبيا متكاملا، لتعزيز البنية التحتية الصحية وتمكين ساكنة الميناء والمناطق المجاورة لها من الحصول على خدمات طبية مناسبة”، وفق بيان للمندوبية.
أكد وزير النقل الإسباني، أوسكار بوينتي، اليوم الخميس، أنّ بلاده رفضت السماح لسفينة تحمل أسلحة متجهة إلى الكيان الارهابي الصهيونى، من الرسو في ميناء قرطاجنة، جنوبي شرق البلاد.
أتفهم مستوى الإحباط العام، فله مبرراته الموضوعية، لكن، لا ينبغي أن تدفعنا عدم فعالية النظام القائم، وعدم وجود آفاق للتغيير، إلى أن نتمنى الأسوأ، والأسوأ هو انقلاب عسكري
حين قرر رئيس الجمهورية تدشين الحي السكني للتآزر تم تجهيز منزلين بعناية كبيرة من حيث الصباغة الجيدة وأبواب الخشب الأحمر والتأثيث بالأرائك والسجاد ونَصْبِ تلفاز كبير ومعدات منزليه مبهرة حقا للفقراء.