أعلن الصحفي بقناة البرلمانية قريني مينوه، عزمه الترشح لمنصب نقيب الصحفيين الموريتانيين في انتخابات النقابة المقبلة.
وقال ولد مينوه، في منشور إعلان ترشحه على صفحته بالفيسبوك، إنه جاب موريتانيا طولا وعرضا؛ وآن بتنوع هويتها، وتتبع قصص أبنائها الملهمة، ونافح عن قضايا إنسان اليوم المتوثب لحياة أفضل، مضيفا “قاومت أيام رواتب ” أعمار أمتي” وخزَ الحاجة وضغطَها واستَبسلتُ دفاعا عن سمعة مهنة تضحك بنات الليل من نكتة شرفها”.
وتابع ولد مينوه: ‘آمنت بحق الصحفي في الحصول على عقد عمل وطالبت بترسيم جحافل المتعاونيين الذين يحملون ثلاث مؤسسات عمومية على ظهورهم رغم العوز والفاقة وضيق ذات اليد”.
وأشار ولد مينوه، إلى أنه دخل عالم الصحافة سنة 2009، وتابع قائلا: “فى مارس 2009 دخل شاب – خجول له نظارات طبية تزيد من عمره الحقيقي بعشر سنوات – مكتب العميد الشيخ بكاي؛ صحفي درس ومارس المهنة الوحيدة التي يتقنها في هذا الكون؛ الصحافة”.