أظهرت نتائج التشريح الذي خضع له جثمان رئيس محكمة الاستئناف بولاية نواكشوط الغربية لمرابط ولد العادل أن وفاته "كانت طبيعية".
يأتي ذلك بعد تأجيل الصلاة عليه ودفنه للاشتباه في وجود آثار على جسده تشير إلى فرضية أن تكون وفاة حدثت بشكل "غير طبيعي".
وكانت أسرة رئيس محكمة الاستئناف بولاية نواكشوط الغربية قالت إن المؤشرات تؤكد أنه تعرض لـ"عملية اغتيال جبانة"، حيث وجد وقد فارق الحياة في منزله بالعاصمة نواكشوط.