ويقول الخبراء إن التلقيح ما يزال ضروريا، لا سيما وسط الأشخاص الأكثر عرضة للمضاعفات، مثل كبار السن الذين تجاوزوا الستين، إلى جانب من يعانون عدة أمراض في الوقت نفسه.
وفي وقت سابق، أكدت دراسة أجريت بإشراف منظمة الصحة العالمية، الفائدة الكبرى لما بات يعرف بـ"المناعة الهجينة"؛ أي المناعة التي تحصل في جسم الإنسان حين يجمع بين مناعة اللقاح ومناعة الإصابة في الوقت نفسه.
وأظهرت الدراسة أن "المناعة الهجينة" ناجعة بنسبة 97 في المئة، خلال العام الأول، في الحماية من خطري دخول المستشفى والوفاة بسبب مرض "كوفيد 19".
سكاي نيوز