بعد بحث دقيق وقراءة فنية بمساعدة من متخصص، لكل الرسائل التي وصلتني مصحوبة ببعض التسريبات، وتعقب أرقام المصدر، يمكنني تأكيد أن مصدرها ليس الرئيس السابق #عزيز ، بل أصبح من شبه الأكيد ان المصدر أقوى من ذلك، وقد نجح بتسريبٍ واحد تحييد رجل الأعمال ومعاونيه من الواجهة، والآن يسعى لإثبات عدم مصداقية لجنة التحقيق بالادلة..
وسيكون شهر فبراير القادم حاسما في مسار كل هذه الأحداث..
ما بين السطور