في وقت مبكر من صباح يوم أمس الجمعة ,توجه الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز إلى باديته في إينشيري قرب مدينة بنشاب لأخذ قسط من الراحة والاستجمام ,بعيدا عن ضوضاء العاصمة وصخبها.
وقالت مصادر للجواهر إنه سافر برفقة عدد محدود من أفراد أسرته وبعض حراسه الشخصيين.
ومعلوم أن الرئيس السابق يعشق أجواء البادية والفضاءات المفتوحة ,وغالبا ما يأخذ عُطله السنوية والاسبوعية في ربوعها ,ما بين مجابات تيرس وسهول إينشيري ,ولم يؤثَر عنه حبه لتمضية الوقت في الخارج بين الفنادق والمنتزهات كما يفعل الكثير من الرؤساء والقادة.