مشروع الطاقة الشمسية المدشن من قبل رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز أصبح اليوم من ضمن المشاريع التي إحتلتها الرمال وأصبحت أثرا بعد عين فمن خلال الصورة يتبادر الي المشاهد أن المشروع أصبح في مهب الريح نتيجة الرمال التي يعيش المشروع تحت وطأتها.
في سنة 2017 جاء في خبر نشره موقع الوكالة الموريتانية للأنباء مايلي : "
دشن رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز ظهر اليوم الخميس في مقاطعة توجنين بنواكشوط الشمالية، محطة لإنتاج الطاقة الشمسية بقدرة خمسين ميغاوات وذلك في إطار الاحتفالات المخلدة للذكرى ال 57 للاستقلال الوطني.
وقطع رئيس الجمهورية الشريط الرمزي إيذانا ببدء تشغيل المحطة كما اطلع على البيانات التوضيحية لهذه المحطة الاستراتيجية الهامة وأزاح الستار عن اللوحة التذكارية المخلدة لها واستمع إلى شروح قدمها المدير العام للشركة الموريتانية للكهرباء السيد محمد سالم ولد احمد وعدد من معاونيه حول المحطة ومراحل إنجازها
وطاقتها الإنتاجية ودورها في توفير الطاقة الكهربائية النظيفة بأسعار في متناول المواطنين.
وتبلغ الكلفة الإجمالية لهذا الإنجاز 19 مليارا من الأوقية بتمويل مشترك بين الدولة الموريتانية والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي"
إنتهى الإستشهاد
الاعلام نت